An Unbiased View of عود عزف
An Unbiased View of عود عزف
Blog Article
تستخدم فتحة الصوت في العود لتضخيم الأصوات وإخراجها من علبة العود. مسك العود بالطريقة الصحيحة
سوف يتعلّم كيفيّة الارتجال وترجمة الموسيقى بدلاً من عزفها عن طريق قراءة العلامات الإيقاعيّة المدوَّنة بالنوتات الموسيقيّة؛ إذ أنّ العود سيعلّمه العزف السماعيّ. وهناك كثيرون قد نجحوا في تطبيق ذلك، بمرحلة تعلُّم العود.
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
الميكروفون ، المغني ، عازف الجيتار باس ، باس الغيتار ، الغيتار الكهربائي ،
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
وعن الكيفيّة التي حصل بها العود العربيّ على اسمه، فالعود يعنى غصن أو قطعة من الخشب. يُعتقد أنّه قد جرت تسميته هذا الاسم باللغة العربيّة، في إشارة إلى قطع الخشب الصغيرة المستخدمة في تصميم وصناعة الآلات الدقيقة.
يوجد عدد من الأصناف التابع للجيتار شبه أجوف الجسم، وفيما يلي نذكر هذه الأصناف تبعاً للموديلات التي تتوفر more info في الأسواق:
الإيقاع والبلوز: نمط من الموسيقى مع إيقاع قوي وبسيط وكلمات نشأت في أواخر 1940s وأوائل 1950s بين المجموعات الأفريقية الأمريكية
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.
الكمان: يتطلّب العزف عليه القدرة على الإمساك بالقوس والتحكم فيه بدقة وشد أوتاره، ومن المهم الحفاظ على تناسق الحركة بين جانبي الجسم معًا خلال العزف عليه.
جيتار ستراتوكاستر مع توضيح أجزاءه وبما أن بنية الجيتار تحتوي على اختلافات كثيرة، مثل نوع المادة المصنوع منها جسم الجيتار أو شكل جسم الجيتار أو تركيبة الرقبة والجسر واللاقطات، لكن هناك صفات مشتركة عليها أن توجد في كل جيتار وفي هذه الصورة شرح لأجزاء الجيتار.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
البيانو: هو أحد اروع الآلات الموسيقية والتي تنتج الصوت بشكل طبيعي على عكس البيانو الإلكتروني.
الآلات الإيقاعية المضبوطة: هي الآلات التي تسمح للاعبِ بعزف نغمات محدّدة للأغنية التي يعزفها، مثل: آلة الماريمبا والفيبرافون والغلوكنسبيل، والإكسيليفون.